أقال الرئيس محمد ولد عبد العزيزي وزير الإسكان اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا وعين خلفا له الأستاذ با يحيى القادم من قطاع المكتبات والمتاحف بوزارة الثقافة، فيما أقال أيضا وزير الصحة باحسينو، وعين خلفا له السيد أحمدو ولد حدمين ولد جرفون ، القادم من وزارة المرأة والشؤون الاجتماعية.
وأثار قطاع الصحة أزمات كثيرة خلال السنوات الماضية بفعل تدهور وسائله، وكانت قضية أطفال الركيز " القطرة التي أفاضت الكأس" بالنسبة لولد عبد العزيز الذي اعتبر أن الأمر جريمة يتعلق " اشويشرة" أطفال بدون ذنوب، وفق تعبيره.
كما ظل قطاع الإسكان يثير جدلا متواصلا ـ رغم تصريحات الرئيس ولد عبد العزيز المشيدة به